مشكلة التعليم في ليبيا
ليس في المستحيل الذي نريده أو نتمناه ، ولكن في الممكن تحقيقه وممارسته؛ والذي أصبحنا نفتقده ونضيعه كل يوم.
ليس في المستحيل الذي نريده أو نتمناه ، ولكن في الممكن تحقيقه وممارسته؛ والذي أصبحنا نفتقده ونضيعه كل يوم.
يرجع الاهتمام بالتعليم كونه دعامة من دعائم الأمن الوطني وشرط من شروط بقاء الأمم، فكلما ارتفع مستوى التعليم في مجتمع ما زاد مستوى الوعي فيه، فالبداية في كل مشاريع الإصلاح والتحسين هو الاعتراف بوجود مشاكل وتحديات
أن المرحلة الانتقالية التي نعيشها حالياً تحتاج إلى عقلية جديدة وخيال مبدع ووجدان متحرك، وبالتالي نحتاج إلى مؤسسات تعليم عالٍ تقودنا نحو إنتاج العقول والأفكار وليس إنتاج قوالب جامدة ومتكررة.
إن مؤسسات التعليم العالي التي لا تترجم مخرجاتها وفق سوق العمل ستظل ترفاً في وطن هو في حاجة ماسة لكل الكوادر والأطر، إننا نريد مؤسسات تعليم عالٍ تعمل على تطوير المجتمع وصولاً إلى تحقيق أهدافه في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والعلمية
عقلية الممكن التي تعني أن تبدأ اﻵن وفي نفس المكان،وبالمتاح الممكن ولكن بصورة متميزة.
المشاركة في الندوة الدولية عن بعد
2020/04/25